الصف : العاشر- العام الدراسي :2014/2015
إن السائد في عصرنا هو دراسة المستقبل من منظور العلوم الطبيعية والاجتماعية فدراسة المستقبل في علوم هو دراسة المظاهر الطبيعية وإمكانية حدوثها أي انه يدرس التنبؤ العلمي لكثير من الظواهر
أما من الناحية الدينية فنتحدث عن نهاية حياة الإنسان وعن يوم الحساب وعن أمور غيبية
ومن ناحية التاريخ يتم دراسة الآفاق المحتملة لنطور المجتمعات والحضارات الإنسانية وفقا لنظريات نشوء الحضارات وانهيارها
ومن نواحي أخرى تختلف المواضيع وطرائق التفكير المستقبلي فتتداخل دراسة المستقبل في حقول معرفية عديدة
ولكن ما هو المستقبل من المنظور الفلسفي؟؟؟
-
حلقة بحث86
الفلسفة والمستقبل